29 مارس 2010

الحجاب


الحجاب و عدم الالتزام به هو موضوعٌ يصعب وصفه لبشاعته وانتشاره الهائل في مدارسنا الملتزمة ،،، بل وأصبحت المدارس لا تخلو من الطالبات اللواتي يخرجن شعرهن بدون تفسيرٍ مقنع و إنما فقط تقليدٌ أعمى فعزيزتي ((لا تكوني إمعة إذا أحسن النس أحسنت و إن أساؤا أسأت )) لا تنسي أن هذا الحجاب هو تاجك ووقارك ،،، وما يجعلك جوهرةً مصونة ...


فلا تتخلي عنه ولا تتركي تعاليم دينك فكما قال الشاعر : ((إن الزجاجة كسرها لا يشعب )) فكل شعرةٍ بجمرةٍ يوم القيامة ،، فلا تلقي بنفسك إلى الهاوية ...









العلم نور



العلم نور

وهي عبارة صحيحة تماما فالعلم من شأنه أن يزيل ظلام العقول ويمحو الجهل الذي هو ظلمة في العقل تحجب عنه الحقائق وتجعله عاجزا عن فهم ما يدور حوله على نحو سليم وبصرف النظر عن الذكاء الفطري لدى بعض الناس فإن الجهل يعد حجاباً سميكاً أمام العقل الإنساني ومن هنا فإن كل جهد يبذل في إزالة الغشاوة عن العقول يعد بمثابة رد للاعتبار الإنساني للفرد ...

على الأهمية البالغة للعلم وإزالة أسباب الجهل كان التركيز في الآيات الخمس وتـأكيدا من القرآن الكريم
الأولي من الوحي الإلهي على العلم والحث عليه فقد تكرر فيها الأمر بالقراءة مرتين وهذا يعني قراءة الكتاب المسطور وهو القرآن الكريم وقراءة الكتاب المفتوح وهو كتاب الكون الكبير لاكتشاف آيات الله الباهرة في خلق الإنسان وخلق الكون كله ثم تكرر لفظ الإنسان مرتين في هذه الآيات أيضا تأكيدا على دور الإنسان في الكشف عن أسرار الكون وعظمة الخلق وجلال الخالق .

تشكيل المجموعات





إن تشكيل أي مجموعة تعلمية لا يأتي مصادفة ، بل لا بد أن تنبني تلك المجموعة أو المجموعات المطلوبة على أسس وقواعد ضرورية ومهمة ، ويمكن حصر هذه الأسس في التالي :


1 ـ الشعور بالانتماء والقبول والاهتمام بالعمل في إطار المجموعة .


2ـ إن إقامة العلاقات مع الآخرين الذين يقدمون لك الدعم والمساعدة لا يحدث بطريقة سحرية ، وإنما يحتاج إلى مزيد من التضحية لكي تتواءم وجهات النظر ، والأفكار اللازمة لحل المشكلة .

3 ـ على المدرسة نفسها أن تعد بعناية خبرات الطلاب بهدف بناء مجتمع تعلمي .

 
4 ـ يتعين على الطلاب أن ينتموا إلى نظام بينشخصي ، وان يكونوا جزاء من هذا النظام ، ليساعدهم على التحصيل والنمو بطرق جيدة .


5 ـ الأخذ بعين الاعتبار ما يعرف بحركية الجماعة ومبادئها ، وهي تعني الكشف عن مدى اختلاف سلوك الأفراد عندما يصبحون أعضاء في جماعات ، وعن سلوكهم وهم فرادى .

 
6 ـ مراعاة العوامل اللازمة والضرورية التي تساعد على تحقيق مزيد من الإنتاج .

 
7 ـ اتباع الأساليب الفعالة للمناقشة والتخطيط ، والتقويم الجماعي .

 
8 ـ معاونة الأفراد على فهم ما يحدث بالجماعة، وتحملهم مسؤولياتهم كأعضاء فيها ، وتعلم أساليب القيادة الجماعية


http://www.drmosad.com/index101.htm


آداب سؤال المعلم

ينبغي عند السؤال أن نتأدب بآداب السؤال :


1- التلطف في السؤال

2- يستأذن قبل السؤال
3-لا ينبغي الحياء في السؤال ، يقول مجاهد ( لا ينال العلم مستح ولا متكبر ) وتقول أم سلمة ( نعم النساء نساء الأنصار لم يكن يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين )


4- الدعاء للمعلم والثناء عليه ..كأن يقول جزاك الله خيراً قلتم أو أحسن الله إليكم
5- الحرص على عدم إزعاج الأستاذ بأسئلة خارج الموضوع أو أسئلة يرى بها من الألغاز ، والنبي – صلى الله عليه وسلم – نهى عن الأغلوطات أي المسائل التي لم تقع .


6- لا ينبغي سؤال الأستاذ بسؤال قد سُبق السؤال عنه وأن يذكر ذلك بين يديه ، كأن يتصل على احد من المشايخ ويسأله سؤال ثم يقول له انا اتصلت قبل قليل بالشيخ فلان وأخبرني بكذا ... فهذا لا ينبغي فنحن عندمانمرض نذهب لطبيب واحد فالاولى ايضا

**قم للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا ...**
 
http://www.uaes.ae/vb/showthread.php?t=23951
 


نور العلم



إنِّي أرى نُـخَبَـاً في نورهم ألَـقٌ ***كما أرى عـزَّتي فيهمْ فيا فَرَحِي


في نُخْبَةٍ شَمَخَتْ في العِلْمِ مَنْبَتُها ***طُوبَى لكُمْ نُورُكُم قَدْ زَادَ في مَرَحي

مَرْحى لكم هِذِه الأخلاقُ مِنْ قِيَمٍ *** شابَهْتُم النَّخْل في جَـمْرٍ وفيْ بَلَحِ

يا ربِّ زدْهُمْ هُدى وارفَعْ مَرَاتِبَهُم *** واجْـعَلْ أياديهمْ بُرْءَاً لذي قُـرَحِ

الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك


الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي ارتكبها غيرنا في حقنا والثقة بالنفس طريق النجاح لذا يجب أن نثق بنفسنا العزيزة ولا ندع غيرنا يلون حياتنا فقد لا يحملون في يدهم سوى قلم أسود ...








الطفوله و الطالب

تعتبر مرحلة الطفولة المبكرة ( 4 – 6 ) سنوات مرحلة هامة وتمهيدية في حياة الطفل, وفي تكوينه الاجتماعي والتربوي وفي توجيه سلوكه وتنميته وتنشئته تنشئة اجتماعية سليمة، وفي هذه المرحلة يسلك الأطفال بعض السلوكيات غير المرغوبة كالسلوك العدواني والخجل الاجتماعي والنشاط الزائد, مما يزعج الأمهات والمربين والمعلمين، وهذه السلوكيات ان لم تجد تدخلا واعيا, ربما تؤدي بالطفل للفشل الاجتماعي وانخفاض مستوى التحصيل الدراسي, فتضيع فرصة على هذا الطفل لأن يتوافق مع المدرسة. ويمكن الحد من تأثيرهذه السلوكيات غير المرغوبة من خلال فنيات الارشاد وخبرات المعلم, مثل درايته لفن رواية القصة وما يتبعها من أنشطة تثير خيال الأطفال وتظهر قدراتهم الإبداعية، إذ أن فن رواية القصة يشد انتباه الأطفال ويدفعهم للمشاركة في الأنشطة التي تعقبها كتمثيل الأدوار, أو حكاية قصة مشابهة أو استخدام رموز القصة في قصص مختلفة يحكيها الأطفال.




وتسبب مشكلة التسرب المدرسي ضياعا وخسارة للتلاميذ أنفسهم, فهي تترك أثارها السلبية في نفسية التلاميذ وتعطل المشاركة المنتجة في المجتمع, وهي بمثابة إهدار تربوي هائل وتسبب زيادة حجم الأمية والبطالة, وتضعف البنية الاقتصادية الإنتاجية للفرد والمجتمع, وتزيد من حجم المشكلات الاجتماعية؛ كالانحراف والسرقة والاعتداء على الغير, وتزيد من مشكلة أطفال الشوارع, وتزيد من حجم عمالة الأطفال, مما يعرضهم للعنف والتحول من البناء والتطور إلى الاهتمام بمراكز الإصلاح والعلاج والإرشاد, وتسبب الاستمرار في الجهل والتخلف, ومشكلات الزواج المبكر وغيرها من المشكلات.



هذا وترجع أسباب عدم الانتظام الدراسي وترك المدرسة من قبل الطالب إلى التفكك الأسري، والعوامل الاقتصادية احيانا، ونتيجة لظروف اسرية خاصة.

فالتفكك الأسري ربما يكون من اكثر أسباب عدم الانتظام الدراسي وكما تشير الدراسات في هذا المجال بان هناك علاقة وثيقة بين انهيار الأسرة والانحراف، ومغادرة الحدث للمنزل، فالحدث الناشئ في أسرة متصدعة يفقد بالضرورة عناصر الرعاية الصحية والتوجيـه السليم, وهذا يسرع في تسربهم من مدارسهم وعدم انتظامهم بالدراسة. كما تلعب الأسباب الاقتصادية ايضا دورا في هذا المجال, حيث يؤدي ضعف الدخل إلى لجوء بعض الأسر إلى تشغيل ابنائهم. ومن ابرز سمات الطلاب -غير المنتظمين دراسيا- النفسية الرئيسية التي يشتركون فيها تتسم بسوء التوافق ، القلق ، العدوان ، ضعف تقدير الذات.

فالطفل الذي يتعرض للنبذ أو القسوة، سواء اكان ذلك داخل اسرته او خارجها, أو يتعرض لنظام تنشئة صارم ومتضارب، فانه اكثر عرضة لان يصبح عدوانياً متمرداً على الانضباط المدرسي، ويصبح صعب القياد, وغير منتمي لأي من الأنماط الاجتماعية التي يحملها الاطفال العاديون في مثل سنه.

وكثير من غير المنضبطين والمنتظمين دراسيا ظهرت لديهم بعض المشاكل السلوكية العدوانية في الفصل الدراسي ؛ كالمقاطعة ، والثرثرة ، والتحدث بدون استئذان، والتشاجر والتحريض والتحرش , والشتم بالألفاظ النابية، والتكتل ضد المعلم ، والاستيلاء على ممتلكات الغير.

وقبيل نهاية ورقة العمل قدم الدكتور بعضالاقتراحات والحلول لتفعيل الانضباط المدرسي منها :

- تفعيل دور مجالس الآباء والمعلمين في المدارس.

- خلق شراكة مع كافة القطاعات ذات الصلة بالموضوع .

- الاستفادة من التجارب الدولية الناجحة في هذا المجال.

- التأكيد على دور وسائل الاعلام.

- تفعيل التواصل والتعاون بين مجالس الاباء والمعلمين ومديريات التعليم على المستوى المحلي .

- الاهتمام بجودة التعليم وتأهيل المعلمين والعاملين في المجال المدرسي والاهتمام بالأنشطة التربوية الموازية بهدف ترغيب الطلاب بالمدرسة.

- تعزيز المدارس بأطر متخصصة لاسيما في مجالات العلوم النفسية والاجتماعية .

- الانفتاح والتنسيق مع هيئات المجتمع المدني للتصدي لظاهرة الهدر المدرسي .

- إعادة النظر في أدوار التوجيه والمتابعة داخل المدرسة، وجعله مستمرا.

- تثمين دور التعليم الخاص في التصدي لظاهرة الانقطاع عن الدراسة .

- ضرورة تكثيف برامج الإرشاد والتوجيه المدرسي , ومعرفة ميول الطلاب واهتماماتهم ورغباتهم واتجاهاتهم مع تعديلها والاستفادة منها عند بناء البرامج والخطط القصيرة والطويلة المدى .

- ضرورة تطوير البحوث العلمية والتخطيط الواقعي والمشاركة كآليات أساسية لتطوير البرامج العلاجية والوقائية لظاهرة عدم الانتظام الدراسي والانضباط السلوكي بالمدارس

- وضع برامج علمية موحدة لإعداد الأطفال غير المنتظمين دراسيا تتضمن الإعداد العلمي الدقيق والاستمرارية مع ضمان التمويل لهذه البرامج.

- سد منابع التسرب وذلك بتعزيز الخدمات الأساسية في المدارس كخدمات التعليم الذي يعزز الانتظام الدراسي, بحيث تصبح بيئة المدرسة بيئة معززة وجاذبة للطالب.

_ تحسين البيئة المدرسة بمكوناتها المختلفة، دون اللجوء لأساليب القمع والترهيب الذي تلجأ إليه إدارات بعض المدارس وبعض المعلمين لتحقيق ذلك الانضباط .

- رفع مستوى الاداء داخل المدرسة - معلمين، مديرين ، إداريين..- بإيجاد برامج تدريب وتأهيل, وخاصة فيما يتعلق بمهارات التعامل مع الأفراد, ولابد من العمل على إكساب العاملين في المدرسة لأساليب التعامل الإيجابي فيما بينهم، ومع الآخرين وخاصة الطلاب.

- أن يقوم كل فرد في المدرسة بأداء دوره في عملية الضبط وان يتكامل الجميع في أدوارهم ويتعاونوا, وان يتم التعاون مع الآباء ومؤسسات المجتمع مع الحرص على التنسيق بين هذه الجهات لتحقيق الهدف ذاته.

- وضع آليات اكثر فعالية للتعامل مع حالات الغياب المتكرر في المدارس.

28 مارس 2010

احترام المعلم



هم سراج العباد و عماد البلاد يجب على طلابهم الدعاء لهم و الثناء عليهم واحترامهم لتكبدهم المشقة معهم
 
هذا الأدب قد جاء ما يدلل عليه من الكتاب و السنة و فعل السلف الصالح
يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات ) فهذا دليل على رفعة الله لأهل العلم 1 - (
 
2 - لقوله صلى الله عليه وسلم (ليس منا من لم يوقر كبيرنا ، ويرحم صغيرنا ، ويعرف لعالمنا حقه ) رواه الترمذي
 
3 - حديث الرسول صلى الله عليه و سلم : (تعلموا العلم وتعلموا له السكينة والوقار وتواضعوا لمن تتعلمون منه )
 
والسلف كانوا يبالغون في احترام معلميهم وشيوخهم 
هـــــــــــم زينة الدنـــيا وبهجتها وهم لها عمد ممدود الطلب
تحيا بهم كل أرض ينزلون بـــها كأنهم لبقاع الأرض أمطـــار .
ويجب أن نحتسب على الله طلبنا للعلم أن الله يرفع صاحب العلم
و أن على المتعلم أن لا ينسى معلمه
قم للمعلم وفه التبجيلا                      كاد المعلم أن يكون رسولا 
‌4 - الإنصات للدرس ...

 

27 مارس 2010

الاجتهاد و طلب العلم





على كل طالبٍ و طالبة الاجتهاد في الدراسة و أظن أن التعرف على فضل العلم هو أفضل حافزٍ للجد و الاجتهاد في طلبه .

تدل الأحاديث النبوية على أن النبي ~ صلى الله عليه و سلم ~ كان يحث على طلب العلم ويعجب به، فهو من هذه الناحية يختلف عن معظم المصلحين الدينيين" وتقول هونكة  : لقد أوصى محمد ~ صلى الله عليه و سلم ~ كل مؤمن رجلاً كان أو امرأة بطلب العلم، وجعل من ذلك واجبًا دينيًا. وكان يرى في تعمق أتباعه في دراسة المخلوقات وعجائبها وسيلة للتعرف على قدرة الخالق. وكان يرى أن المعرفة تنير طريق الإيمان.. ويلفت أنظارهم إلى علوم كل الشعوب، فالعلم يخدم الدين والمعرفة من الله وترجع إليه، لذلك فمن واجبهم أن يصلوا إليها وينالوها أيًا كان مصدرها ولو نطق بالعلم كافر .

العلم نور
العلم نور يضىء الطريق ويبدد ظلمات الجهل والتخلف . به تستنير العقول، يرسم لها معالم الطريق،ويحدد طريق الحق من طرق الضلال،بالعلم تتقدم الامم في أخلاقها وفي شؤون حياتها،ونحن الطالبات والطلاب نعد  أمل الأمة و علينا أن نعيد بناء حضارتها ، بهمتنا وعزيمتنا  ترتفع الراية ، وعلى أسس قوية ومتينة ، فالشباب المسلم يستطيع بالعلم والإيمان أن ينشىء حضارة ويبني مجدا ويحقق نصرا في مختلف المجلات فكما يقال : (( العلم يبني بيوتاً لا عماد لها والجهل يهدم بيوت العز و الكرم ))...

وأخيراً ،،، دعونا نقبل على العلم ونجتهد في طلبه اتباعاً لأوامر نبينا الكريم  e و لكي نكون مثالاً يحتذى به بين الأمم في تطورنا و نهضتنا .

http://majdah.maktoob.com/vb/majdah18064/





22 مارس 2010

الالتزام بالزي المدرسي




((خالف تعرف )) ...


و أنا وبما أنني طالبة و أخالط الطالبات فلطالما تساءلت عن سبب هذه المخالفات المستمرة في الزي المدرسي ومن العبارات التي سمعتها ولا أزال أسمعها عندما أسأل الطالبات عن سبب المخالفة في الزي أو الحجاب:

((دقة راس))
((عيل وش محسبين عمرهم حتى لبسنا بيدخلوا فيه ، وش هالمدرسة ))
((لااا،، شي بخرب ستايلي ،، شكلي ما حلو وانا مغطية شعري ))
ولكن طبعاً هذه المبررات أقرب لأن تكون حججاً واهية ، من كونها مبررات وافية .
فإن هذا الزي يميز الدارسة المجتهدة عن غيرها من الإناث ، أو الدارس المجتهد عن غيره من الذكور ، فهو يعطيها رونقاً مميزاً ، ويشعرها بالتقارب من باقي زميلاتها .
فلنقف للحظة ...
دعونا نتخيل مدرسة لا يكون فيها زي موحد ،،، إن منظرها سيكون غير حضاري ،،، فما أجمل أن تكوني متميزة أنت و رفيقاتك بالمدرسة عن جميع الناس بزيٍ جميلٍ محتشم !!!
وأخيراً ،،، هذه نصيحتي لك التزمي بزيك و حجابك و كوني لؤلؤة ثمينة متميزة في جمالها و أخلاقها و تحجبها .......



19 مارس 2010

ولوج ..~



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

إن الحمدلله نحمده و نستعينه و نستغفره ..


أما بعد ..

فإننا نحن الطالبتين :

نبض الأمل و ظل الياسمين ..

قررنا أن نتعاون معاً لإنشاء مدونة لنا ..

وحيث أن للأخلاق أهمية بارزة في حياة كل طالب

اخترنا لكم أخلاقيات الطلاب موضوعاً ..

فنتمنى لكم وقتاً سعيداً تقضوه بصحبتنا ..

والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..